بقلم طوني بشارة
تشتد الازمة في لبنان يوما بعد يوم، وتتراجع قيمة عملتنا الشرائية إزاء الارتفاع المستمر والتقلبات الحادة بسعر صرف الدولار، ويترافق ذلك مع انعدام الثقة بالمصارف من جهة،وضعف الاستثمارات وتراجع أهميتها من جهة ثانية. البعض يعول على مجيء المغتربين والبعض الاخر يؤكد بأن الازمة ما زالت في بدايتها ، ويستند بذلك الى تصنيف البلدان الناشئة للبنان واثرها على الاقتصاد والاستثمار في بلدنا.
فما الواقع الحالي للازمة؟ وما اثر التصنيف االاخير على الاستثمارات المحلية؟ وما الحلول البديلة؟
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول