يتراوح سعر الدولار في السوق السوداء ما بين الثمانين الف والتسعين الف، وسعره في منصة " صيرفة" تم تحديده بسبعين الف ليرة، مما أدى حكما الى رفع أسعار فواتير الكهرباء والمولد ات والاتصالات، أي بمعنى اخر، تتخذ قرارات تعسفية ممنهجة تؤدي الى تفاقم الازمة والى وتزيد التدهور بقيمة العملة و وتتسبب بتراجع مستوى معيشة المواطنين وبالتالي المتضرر دائما هو المواطن، وكـأنه مكتوب له ان يعيش دائماً في دوامة المأسي والأزمات.
فما أسباب هذه الازمة؟ وما تداعيات القرارات التعسفية؟ وما شرعية عمل منصة "صيرفة"؟ وهل من حلول واو بسيطة تلوح في الأفق؟
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول