من "مقاربة فنية لاضطراب ما بعد الصدمة" التي خلفها انفجار الرابع من آب(أغسطس) 2020 في مرفأ بيروت، انطلق مهرجان"عنبر" عند منطقة الجعيتاوي البيروتية، بمبادرة أتت عفوية من أدهم الدمشقي الشاعر، الممثل، والفنان التشكيلي، والمحاضر الجامعيّ في دور العلاج بالفنون والتنمية الذاتية.
وحتى الخامس والعشرين من شهر آذار ( مارس) الجاري يستمر "عنبر" بتقديم فعالياته في مختلف انواع الانشطة الفنية، ولذلك اكثر من رسالة وهدف. فما هي النشاطات التي يقدمها المهرجان في موسمه الثالث؟ اي "رصاصة طايشة" ستصبّ فيه؟ ما ضرورته وسط قحل وقحط من كل نوع في لبنان وما سبب التفاعل الكبير معه، والاهم ما التطلعات التي ينشدها مستقبلا؟
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول