كما للحرير طريقه، كذلك للملح دربه في بلدة انفه الشمالية. تسليط الضوء عليها جاء من خلال مبادرة رائدة شهدتها بيروت مؤخرا، انعكست آثارها شمالا، وعلى بلدة انفه تحديدا. فمن مختلف انحاء بلدان البحر الابيض المتوسط التقى قي بيروت مجموعة خبراء ومنظمات تحت لواء معرض "ميدآرتسال الدولي الثاني". "MedArtSal International Salt Fair"
فما هو هذا المعرض وما الاهداف منه؟ من الجهة التي قامت به؟ ما الذي يقوله عنه وزيرا السياحة والبيئة في حكومة تصريف الاعمال، وما دخل الملح بالسياحة، وماذا عن الملاحات التاريخية اليوم؟
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول