أثارت النجمة ديما بياعة ضجة كبيرة بتصريحاتها الجريئة حول حياتها الشخصية مع زوجها أحمد الحلو وعلاقتها مع طفليها من النجم السوري تيم حسن.
وكشفت الفنانة السورية خلال استضافتها في برنامج "كتاب الشهرة" أن زوجها شخص منفتح ولن يمانع تقديمها مشاهد حميمية في المسلسلات طالما ضمن السياق الدرامي.
ولفتت إلى أنها ليس لديها الجرأة لتقديم هذه النوعية من المشاهد وسترفضها من أجل أولادها ولكنها تحترم جرأة من يقدم هذه المشاهد.
وكشفت أن زوجها لديه صلاحية في تربية أبنائها، فهو يشاركها تربيتهم وأحياناً تتركهم معه في حال سفرها أو انشغالها، مشيرة إلى أن الفنان تيم حسن على علاقة طيبة ومحترمة معها ومع زوجها ويتواصل باستمرار مع أبنائه ولا توجد أي مشاكل بينهم.
وأكدت خلال اللقاء أنها لا تزال على موقفها وبأنها تقبل أن يكون ابنها مثلي الجنس، مشيرة الى أنه "ليس لي أي علاقة بميوله".
وتحدثت أيضاً عن الحالة الصحية لابنها ورد، وقالت إنها لم تكن تعرف حالة ابنها وظلت لسنوات تتنقل به بين الأطباء إلى أن شخصت حالته بمرض مناعي، ولكنها حصلت في النهاية على العلاج المناسب لابنها وتعافى تماماً من الفيروس المناعي.
واعترفت ديما أنها في الفترة الحالية تحاول الإنجاب من خلال الحصول على علاجات والتي تسببت في زيادة وزنها في الفترة الأخيرة بسبب التخصيب الصناعي.
من ناحية اخرى أكدت بياعة بان الممثلين السوريين، مثل عابد فهد وغيره، كلهم كانوا نجوما، قبل مشاركتهم في الدراما العربية المشركة. وقالت: "لا للظلم، كلهم كانوا نجوما قبل تعاونهم مع شركي الانتاج اللبنانيتين: "الصباح اخوان" و"ايغل فيلمز"، وهم ساهموا في إنجاح الدراما العربية.
وردا على سؤال حول إختيارها ممثل لبناني توجد كيمياء بينها وبينه، اجابت بياعة بقولها: "إنه باسم مغنية. وربما فكرة درامية جيدة تساهم في تسويق عمل يجمعنا، وارفض المنطق القائل بأن اسماء الممثلين بحد ذاتها هي التي تساعد على التسويق" ، معتبرة ان مثل هذا المنطق يحجّم الممثل عموماً.
وردا على سؤال، قالت ان الممثل السوري دريد لحام هو الذي اخذ حصة الاسد من الدراما العربية المشتركة.