كشف النجم السوري باسم ياخور رأيه في عدد من زملائه وبعض المواقف الغامضة مع جزء منهم، وتأييده لعمليات التجميل.

وشدّد ياخور خلال استضافته من جانب الإعلامي والممثل السعودي هشام الهويش على أن الكوميديان ممثل بالدرجة الأولى، ويمكنه أداء التراجيديا أيضاً.

وأشار في برنامج "كاربول كاريوكي بالعربي" إلى أن عبد المنعم عمايري يبكيه من كثرة ما يضحكه، كما نوّه بموهبة أحمد الأحمد الفذّة في الكوميديا، واختار من بين الممثلات أمل عرفة وديمة قندلفت.

وعلى صعيد التمثيل بشكل عام والثنائيات التي فضّلها، اختار ياخور ديمة قندلفت وكاريس بشار لأنهما أكثر مَن يستفزانه.

ورداً على سؤال حول التجميل، أجاب: "ما عندي مشكلة بعمليات التجميل، يمكن أساوي أنا عملية بكرة، ما بعرف"، لافتاً إلى إمكانية تجميل أنفه الذي شبّهه بالـ"فلامينغو"."

وتابع عبر "تلفزيون دبي" متحدثاً عن الإساءات على الـ"سوشيال ميديا" قائلاً: "ولا برد، ولا بعمري بعنيلي شي ياما انحكى عني قصص بالسوشال ميديا وبغيره وبغيراته ولا بعمري اتعاطيت مع القصة كأنها موجودة".

وكشف في ختام الحلقة عن استعلاء بعض الفنانين عليه في بداية مسيرته الفنية. وكان ياخور في بداياته   شارك في المسلسل الاجتماعي "الجذور لا تموت” عام 1993 للمخرج مأمون البني. اما  بدايته البارزة وانطلاقته الحقيقية فكانت مع المسلسل الكوميدي "عيلة 6 نجوم" عام 1994 و "عيلة 7 نجوم" عام 1996 للمخرج هشام شربتجي، بعدها شارك في الكثير من المسلسلات الاجتماعية والكوميدية والتاريخية، إلاّ أنّ نجاحه حينها كان مرتبطًا بمسلسلاته الكوميدية.

كما كانت له مشاركات ايضا في المسلسلات التاريخية ناجحة ومنها مسلسل “الثريا” مع المخرج هيثم حقي عام 1994 ومسلسل “الأيام المتمردة” عام 1996 مع المخرج عينه.

وكان باسم ياخور قد تألق في شهر رمضان الماضي بمسلسل "العربجي"، وهو من تأليف عثمان جحى ومؤيد النابلسي، إخراج سيف السبيعي، إنتاج شركة "غولدن لاين"، وبطولة ديمة قندلفت وسلوم حداد وقد أعلنت الشركة المنتجة عن بدء التحضيرات لانتاج الجزء الثاني من مسلسل العربجي، الذي حقق جماهيرية واسعة بعد عرض الجزء الاول.