بعد أشهر "حزينة" قضتها المطربة الكولومبية من اصل لبناني شاكيرا، يبدو أنها عثرت على "الحب" مجددا، وهذه المرة مع بطل العالم في سباقات السرعة.
وانفصلت شاكيرا (45 عاما) ونجم برشلونة لكرة القدم" جيرارد بيكيه" (35 عاما) العام الماضي بعد ارتباط دام نحو 12 عاما وأنجبا طفلين،" ميلان" و"ساشا"، وذلك بعدما اكتشفت المغنية أن مدافع برشلونة السابق كان يخونها.
وقالت صحف إسبانية إن شاكيرا وبطل العالم في سباقات فورمولا 1، البريطاني" لويس هاميلتون"، تربطهما علاقة رومانسية تتجاوز الصداقة، بل إنهما أظهرا علامات المودة وتبادلا القبلات أمام أفراد مقربين.
وأشار شهود في سباق الجائزة الكبرى الإسباني أنهم رأوهم يتبادلون الأحضان بطريقة حميمية. وأكدت مصادر مباشرة من عائلة شاكيرا، أن العلاقة بين النجمين في مراحلها الأولى ووصفوها بأنها بداية مرحة "سعيدة" للمطربة الكولومبية.
فقد أججت المغنية الكولومبية شاكيرا شكوك جمهورها بأنها على علاقة غرامية بسائق الفورمولا وان البريطاني" لويس هاميلتون"، بسبب إعلان رقائق البطاطس الذي صورته، وظهرت فيه سيارة مرسيدس بنز، التي يقودها عادة لويس في سباقاته.
وزاد جمهور شاكيرا اقتناعاً بأن إعلانها الجديد عن رقائق البطاطس "سابريتاس" يحمل الكثير من الإشارات عن علاقاتها العاطفية بـ"هاميلتون"، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، خصوصا مع ظهورها كسائقة محترفة لكارافان، بينهما تلاحقها سيارات من نوع "مرسيدس بنز".
وفي تفاصيل الإعلان تظهر شاكيرا مغادرة موقع تصوير إلى مقصورتها الخاصة، لكن الصحافة والإعلام والمنتجين يلاحقونها، فتلجأ إلى الفرار بمقصورتها بعد تذوقت البطاطس، وتبدأ المطاردات، حتى تتمكن المغنية من الفرار، والاستمتاع بمغيب الشمس مع رقائق البطاطس، على قمة جبل وسط الهدوء.
ومنذ انفصال شاكيرا عن حبيبها السابق لاعب كرة القدم" جيرار بيكيه" العام الماضي عقب علاقة امتدت 12 عاماً، أصبحت أخبار "غراميات" شاكيرا تتوالى يومياً عبر الصحف الفنية ومواقع التواصل الاجتماعي، وسط حرص النجمة العالمية على الالتزام بالصمت ورفضها التعليق على الشائعات المتداولة حول "حبها الجديد.