17 بالمئة من الفرنسيين يثقون في سياسة الرئيس الفرنسي <فرانسوا هولاند> حسب استطلاع <راديو كلاسيك>، وهو أدنى مستوى تصل إليه شعبية الرئيس الفرنسي منذ وصوله الى سدة السلطة عام 2012، وذلك عائد بطبيعة الحال الى تباطؤ الاقتصاد، وتراجع النمو، وتفاقم البطالة، وعشوائية التعاطي مع السياسة الخارجية.
وليس وضع رئيس الوزراء الفرنسي <مانويل فالس> بأفضل من الرئيس <هولاند>، إذ تراجعت شعبيته من 23 بالمئة خلال شباط (فبراير) الماضي الى 19 بالمئة في مطلع آذار (مارس) الجاري، بعدما كان يعتبر رجل الحظ بالنسبة للرئيس <هولاند>.