تفاصيل الخبر

كتاب جديد يفضح تفاصيل الحياة الملكية خلف جدران قصر "كنسينغتون" !

06/05/2020
كتاب جديد يفضح تفاصيل الحياة الملكية خلف جدران قصر "كنسينغتون" !

كتاب جديد يفضح تفاصيل الحياة الملكية خلف جدران قصر "كنسينغتون" !

 

اعداد يحيى هادي

 

[caption id="attachment_77827" align="aligncenter" width="623"] ميغان ماركل وكايت ميدلتون[/caption]

 يظهر أفراد العائلة المالكة البريطانية بأبهى صورهم في الصالونات وحفلات أعياد الميلاد وفي المؤتمرات، ويصدرون للعالم أعمالهم الخيرية وصفاتهم النبيلة، إلا أن الوضع مختلف تماماً خلف جدران قصر "كنسينغتون".  فقد نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية مقتطفات من كتاب جديد بعنوان "قصر كنسينغتون: مذكرات حميمة من الملكة ماري الى ميغان ماركل" للكاتب "توم كوين"، يتحدث فيه عن أشياء جديدة صادمة عن بعض أفراد العائلة المالكة يخبره بها بعض الذين خدموا لفترات طويلة داخل القصر.

 وسلط الكتاب الضوء على الخلافات والعلاقات المضطربة بين الأميرة  "مارغريت" وزوجها "أنطوني أرمسترونغ جونز"، فتقول إحدى الخادمات التي كانت سابقاً تعمل داخل القصر للكاتب "توم كوين" إن الأميرة "مارغريت" كانت تطلق أكثر الشتائم فظاعة بأعلى صوتها، ولم تهتم إذا كانت النوافذ والأبواب مفتوحة ويمكن للجميع سماعها، وكان يمكن سماعها وهي تتفاخر بممارسة الجنس مع العديد من الأشخاص وخاصة أصدقاء زوجها كنوع من الانتقام منه. وبالنسبة لـ"ميغان ماركل"، فعندما انتقلت لأول مرة إلى كوخ الأمير "هاري" في أراضي قصر كنسينغتون، كانت العلاقة مع "كايت ميدلتون" على ما يرام وكانت "كايت" لطيفة جداً مع "ميغان". وعلى الرغم من أن الأمير "هاري" أحب منزله الريفي، إلا أن "ميغان" كانت تشكو من صغره مقارنة مع الشقة التي يعيش فيها كل من الأمير "ويليام" وزوجته "كايت ميدلتون".  وقال أحد الخدم للكاتب إن "كايت" صدمت عندما صاحت "ميغان" على أحد موظفيها، فكانت تلك بداية المناقشات حول مغادرة قصر كنسينغتون. ومن وجهة نظر العديد من موظفي القصر، كانت "ميغان" الشريك المهيمن في الزواج.