كل لبـــنان جــاء للتعزيـــة برحيل الـمـلك عـبــد الله فــي جــامـع مـحـمـــــد الأمـيــــــن
جمع من المعزين والمعزيات برحيل الملك السعودي الحكيم عبد الله بن عبد العزيز في مسجد محمد الأمين وسط ساحة الشهداء، وجاءوا من كل لبنان ومن كل الأحزاب، تأكيداً لوقوف السعودية على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين. وفي مقدمة المعزين كان هناك رئيس الوزراء تمام سلام، والرئيسان نجيب ميقاتي وفؤاد السنيورة، والرئيس حسين الحسيني والنائب علي بزي ممثلاً الرئيس نبيه بري، والزعيم وليد جنبلاط ومعه النائب نعمة طعمة، وشيخ العقل نعيم حسن، وقائد الجيش العماد جان قهوجي، والوزراء رشيد درباس، ونهاد المشنوق، ووائل أبو فاعور، والوزراء السابقون جان عبيد، ومروان حمادة، والياس المر، وبهيج طبارة، وغازي العريضي ومروان خير الدين وبشارة مرهج وعقيلته الدكتورة فالي، وأحمد فتفت، وعدنان القصار، ومحمد جواد خليفة، ونائب رئيس المجلس النيابي السابق ايلي الفرزلي، والأمير طلال إرسلان، ومفتي جبل لبنان السابق الشيخ الدكتور محمد علي الجوزو، والمطران بولس مطر، والمتروبوليت الياس عودة، ومفتي طرابلس والشمال الدكتور مالك الشعار، والسفير البابوي <غابريللي كاتشا>، وعميد السلك القنصلي جوزف حبيس، ورئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق الشيخ وديع الخازن، ورجل الأعمال شفيق الحريري، ورئيس تحرير <الأفكار< وليد عوض، ونقيب الصحافة السابق محمد البعلبكي وعقيلته سحر، وكان لافتاً حضور مدير عام الأمن العام السابق جميل السيد.