تفاصيل الخبر

جمعيـــة مكافحــة سرطـــان الـثـــدي ومعهــــد نـايــــف باسـيـــل يقـيمــــان افطارهما السنوي احتفاء بعيد الأم!

29/03/2018
جمعيـــة مكافحــة سرطـــان الـثـــدي ومعهــــد نـايــــف باسـيـــل يقـيمــــان افطارهما السنوي احتفاء بعيد الأم!

جمعيـــة مكافحــة سرطـــان الـثـــدي ومعهــــد نـايــــف باسـيـــل يقـيمــــان افطارهما السنوي احتفاء بعيد الأم!

 

3 نظمت الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي (LBCF) ومركز علاج سرطان الثدي بمعهد نايف باسيـــــل للسرطــــان ــ المركز الطبي في الجامعــــــــــــة الأميركيـــــة في بــــــــيروت (NKBCI-AUBMC)  بمناسبة عيد الأم، الفطور الخيري السنوي للاحتفاء بالأمهات وتكريمهن. وذلك في فندق <فورسيزونز> في الاسبوع الماضي، في حضور ممثل رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري النائب باسم الشاب والوزيرة السابقة ليلى الصلح نائبة رئيس مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية، ملكة جمال لبنان السابقة الممثلة نادين نسيب نجيم بصفتها سفيرة الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي، البروفيسورة سامية خوري عميدة الجامعة الأميركية في بيروت، البروفيسور علي طاهر مدير معهد نايف باسيل للسرطان، إلى جانب رئيس الحفل البروفيسور ناجي الصغير رئيس قسم أمراض الدم والأورام في الجامعة الأميركية في بيروت، ورئيس الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي في لبنان ومدير مركز علاج سرطان الثدي في الجامعة الأمريكية في بيروت إضافة إلى حشد من سيدات المجتمع والأطباء والمتبرعين.

وقال البروفيسور طاهر ان <معهد نايف باسيل هو المركز الشامل الوحيد في لبنان للوقاية من السرطان وعلاجه حيث يقدم التميز في رعاية المرضى، والأبحاث، والتعليم، وتعزيز الفعالية. وبفضل الدعم الكبير الذي تقدمه الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي وغيرها من مجموعات دعم المرضى، يمكننا توفير الدعم الشامل للمرضى الذين في أمس الحاجة إليه>.

ومن جانبها، قالت السيدة ليلى الصلح: <في هذه المناسبة الخاصة، نريد أن نوجه رسالة أمل إلى الأمهات اللواتي تم تشخيصهن بسرطان الثدي، والتشديد على أنهن لسن وحدهنّ في هذه التجربة الصعبة. نحن أتينا من خلفيات وأماكن مختلفة للتأكد من حصولهن على الدعم الذي تحتجنه عند أول احتمال تشخيص بالإصابة وسنستمر إلى جانبهن طالما بقي مرض سرطان الثدي يقلقهن. وحدث اليوم يمثل فرصة للاتحاد كمجتمع لتكريم الأمهات اللواتي أصبن بهذا المرض، ونشر الوعي، وجمع التبرعات لإنقاذ الحياة واستكشاف الخطوات التي يمكن اتخاذها للحد من خطر الإصابة بسرطان الثدي>.

أما البروفيسورة خوري، فعبرت عن امتنانها وتقديرها للجهود التي بذلتها الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي، قائلة: <سيعمل المركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت على توسيع المرافق التشخيصية والعلاجية وتطوير برامج الأبحاث للوقاية من السرطان ومكافحته بشكل عام بما فيها سرطان الثدي عبر إنشاء مراكز التميز تماشياً مع رؤية المركز للعام 2020>.

1 2 4 5 6 7