بعد انتهاء بعض الراقصات من تمثيل بلدانهن، بدأت فيفي عبده بالرقص على أغنية <أما براوة>، وقالت إن أصل الرقص الشرقي كان من مصر، وإن كل ما ظهر بعده فتقليد له.
ورفضت فيفي عبده أي تصوير باستخدام الهواتف الخلوية لأنها تقول إن منافسيها يستغلون تلك الفيديوهات ضدها، وسمحت فقط للصحف والمجلات بالتصوير، وكانت أن حذرت في بداية الاحتفال الحضور من تصويرها بالموبايلات مؤكدة أنها ستقوم بتحطيم أي هاتف يقوم صاحبه بتصويرها، لكن عدداً من الحضور لم يمتثل لهذا التهديد الذي لم تنفذه فيفي.
وعلى خطى مسرحية <حزمني يا> التي قامت فيفي عبده ببطولتها مع حسن حسني وشريف منير ومحمد هنيدي ومدحت صالح وماجدة زكي، رقصت فيفي واعلنت بهذه الرقصة عودتها رسمياً للرقص من جديد بعد غياب سنوات طويلة عن الاحتفالات الفنية والمهرجانات حيث كانت تكتفي في السنوات الأخيرة بالمشاركة في تعليم الراقصات الأجنبيات الرقص في المهرجانات الأجنبية.