ضمن سلسلتها <اسم علم> التي ترمي الى تكريم وجوه ورموز في الأدب والفكر، كتبت الجامعة الأنطونية اسم علمها على جدارية أعلامها في احتفالية جمعت الشرق بالغرب والشعر بالديبلوماسية بتكريمها يوم السبت الماضي داخــــل حرم الجامعـــة الأنطونيـــة في الحـــــدث ــ بعبــــدا الشاعــــر والسفـير صــلاح ستيتية.
تقـــدم الحضــــور النائب مــروان فـــارس، المطـــران سمعـــان عطاالله، النائب العام الأنطوني الآباتي انطوان راجح، مدير المعهد الأنطوني الأب جورج صدقة وعائلة ستيتية، الصحافي طلال سلمان، نقيب المحررين الياس عون، ممثل نقيب الصحافة جورج طرابلسي والزميل رفيق شلالا.
تصدر الاحتفاليـــــة التكريميـــة التي كانت بعنوان <ماء الشعر ناره> إصدار كتاب عن دار نشر الجامعة الأنطونية حول صلاح ستيتية وهو العاشر من ضمن سلسلة <اسم علم>.
وفي كلمته شكر الشاعر المكرّم بكلمة فرنسية الجامعة الأنطونية وروى تجربته المتراكمة عندما كان سفيراً وأميناً عاماً للخارجية وكيف حاول إنقاذ بلده من الغرق المبرمج.
