لثلاثة أعوام متتالية تصدر الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس ادارة شركة <المملكة> القابضة قائمة أقوى مئة شخصية عربية في استطلاع لمجلة <غلف بيزنس>.
ويُعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية. وقد ساهم فكر الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته المهمة والنشطة مع قادة العالم وأصحاب القرار ورجال الأعمال في وضع اسم الأمير الوليد وشركة <المملكة> القابضة في مصاف الشركات العالمية. بالاضافة الى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضاً في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والعمل الخيري والانساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والانسانية التي يرئسها سموه لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة وحول العالم.
وتصل نشاطات مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية الى أكثر من 83 بلداً حول العالم، وتتراوح نشاطاتها بين التصدي للكوارث الطبيعية وتنمية المجتمع، وتمكين المرأة ودعم الشباب وتشجيع التبادل الثقافي.