في مربع <دومان دو زيكريت> عند نهر الكلب، احتفل المحامي كمال أبو ظهر والمحامية سحر بزفاف كريمتهما الآنسة الجامعية روح الى المحامي الشاب في السعودية محمد نجل الحاج عدنان محمد الدرويش. ورغم أحداث عرسال، فإن ضيوف الزفاف الآتين من مصر والخليج أصروا على الحضور وفي مقدمتهم الوزير العماني السابق الشيخ سالم بن ناصر من الأسرة الحاكمة، ومن القاهرة الدكتور هشام عادل طبيب العيون المعروف والدكتورة هدى قطب، ورئيس <جمعية الصداقة المصرية ــ اللبنانية> فتح الله فوزي وعقيلته نجوى، بالإضافة الى الزميل حسن صبرا رئيس تحرير <الشراع> الذي حضر خصيصاً من القاهرة، والسفير السعودي علي عواض العسيري، ومن لبنان كان هناك رئيس مجلس القضاء الأعلى جان فهد، والقاضي العسكري في الشمال رفول البستاني، وقاضي التحقيق العسكري الأول في بيروت رياض أبو غيدا وعقيلته فاديا، والقاضي الأول في البقاع أسامة اللحام وعقيلته هدباء، وقاضي تحقيق بعبدا محمد بدران، ونقيب محامي الشمال السابق بسام الداية، وعقيلته زبيدة، ورجل الأعمال خليل زنتوت وعقيلته منى، ونقيب الصحافة محمد البعلبكي وعقيلته سحر، والزميل الكبير عوني الكعكي رئيس مجموعة <الشرق> ورئيس مجموعة <الاقتصاد والأعمال> رؤوف أبو زكي وعقيلته هلا، ورجل الأعمال وفيق زنتوت وعقيلته هدى، وعم العروس جواد أبو ظهر وعقيلته سلمى، وشقيق العروس كمال أبو ظهر الابن وعقيلته نادين.
والمشهد البهيج كان مرور العروسين فوق السلالم الحجرية وسط شلالات من الأسهم النارية الثابتة في موقعها.
و<الأفكار> تتقدم من الصديق كمال أبو ظهر وأسرته بأحر التهاني متمنية للعروسين أسعد الأيام وأبهجها، وبالرفاه والبنين.
