رغم مصادفة مساء الأربعاء من الأسبوع الماضي اليوم الثالث لعيد الفطر السعيد، وعطلة العيد، فقد غص احتفال الاستقبال الذي أقامه سفير المغرب الدكتور علي أومليل وعقيلته السيدة نزهة في أحد فنادق سن الفيل بالحضور، وفي مقدمتهم النائب ميشال موسى ممثلاً للرئيس نبيه بري، ووزير البيئة محمد المشنوق ممثلاً لرئيس الوزراء تمام سلام، وظهر بعد طول غياب الوزير السابق طارق متري بعدما انتهت مهمته كمبعوث للأمم المتحدة في ليبيا ومعه عقيلته ايليان، كما حضر وزير الإعلام رمزي جريج، وزير الإعلام السابق وليد الداعوق، الوزير السابق مروان شربل، الوزيرة السابقة نايلة معوّض، النائب الدكتور باسم الشاب، الوزير السابق اللواء سامي الخطيب، الوزير السابق الدكتور عصام نعمان، الوزيرة السابقة منى عفيش، الوزير السابق ماريو عون، النائب فؤاد السعد، رئيس مجلس القضاء الأعلى السابق الدكتور غالب غانم، مدعي عام التمييز السابق حاتم ماضي، السفير البابوي <غبريال كاتشيا>، مطران بيروت للموارنة بولس مطر، نقيب المحامين السابق ريمون شديد، السفير السعودي علي عواض العسيري، السفير الفلسطيني أشرف دبور، السفير المصري أشرف حمدي وعقيلته إيمان، النائب السابق الدكتور غطاس خوري، رئيس الجامعة اللبنانية الوزير السابق عدنان السيد حسين، السفير الإيراني <محمد فتح علي> والمطرب وليد توفيق.
وفي كلمة مختصرة قال السفير أومليل إن السلام هو أمل الشعوب ولذلك دعا الى <فتح صفحة من الحوار بين شعوب المنطقة لتصل الى السلام والاستقرار>.
