عاد الحديث مُجدداً، حول التقارب السعودي ـ السوري والذي بدأت بشائره تطل من خلال التقدّم في العلاقات بين سوريا ومجموعة من الدول العربية على رأسها دولة الإمارات العربيّة التي كانت أوّل من وجّهت قوافل مُساعداتها الإنسانية والطبيّة إلى سوريا عقب الزلزال الذي ضربها والتي كان أخرها أيضاً، الزيارة التي قام بها الرئيس السوري بشّار الأسد إلى مسقط ولقائه سُلطان عمان هيثم بن طارق. كما برز الإنفتاح العربي على سوريا من خلال زيارة رئيس اتحاد البرلمان العربي رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي إلى دمشق مع وفد الاتحاد البرلماني العربي.
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول