في هذا الاسبوع يعود اللبنانيون الى ذكرى الحرب الاهلية التي التهمت وطنهم. حرب اهلية او"حرب الآخرين على ارضنا" او مهما اختلفت التسميات، فإن نيرانها وازيز رصاصها وانفجاراتها وتفجيراتها واغتيارلاتها ودمارها ومعوقيها ومفقوديها وما خلفته من آثار مدمرة طيلة 15 عاما منذ انطلاق شرارتها لا زالت خابية تحت الرماد، ويبدو جليا انها لم تنطفئ بعد!
في ذكراها أكثر من حدث ينظّم، وعلى لسان الجميع مقولة" تنذكر وما تنعاد" فهل من يضمن ان "ما تنعاد"؟ على امل ذلك اضاءة على أحداث مختلفة في ذكرى انطلاق الشرارة الحارقة.
فما هي هذه الاحداث وأبرزها رياضية، واية أهمية لاحيائها والبلد كله في "ماتش" من الهجوم والدفاع ومن ثم الهجوم وسط انقسام سياسي كبير؟
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول