في زمن الاعياد تكثر الاحتفالات والامسيات والمعارض التي تحتفل بالاعياد المجيدة، ويبدو ان لبنان في هذه السنة على موعد مع موسم جميل معها على الرغم من الحالة السياسية والاقتصادية المضنية التي جعلت شعبه يبحث عن الفرح مهما كانت الظروف مشيحا بوجهه عن وجوه رمت به في "قعر جهنم" فيما هو رافض الا ان يتمسك بالحياة ويعيش فرحها بقدر ما تسمح له الجيبة والاحوال.
ومع استقبال الوطن لمغتربيه وعودة المسافرين اليه شوقا وتطلعا الى العيش بين حنايا مناطقه ولو لفترة، هناك يتطلع من داخل لبنان الى هذا الوطن بحب، فينشد التمسك به، والاعتزاز بانتمائه اليه، والتأكيد على وجهه الحضاري والثقافي من خلال امور وادوات مختلفة، برز بينها مؤخرا لعبة تحمل اسم" وطني" تتوجه للصغار والكبار، للعائلة والاصدقاء.
فما هي هذه اللعبة؟ من صممها ونفذها؟ ما الغرض منها وما الرسالة التي تحملها؟.
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
اشترك في خدمة Premium من "الأفكار"
ب 1$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشتراك إسبوعى
إشتراك شهرى
إشتراك سنوى
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول