في استطلاع للرأي أجرته المؤسسة الفرنسية <بي في آ BVA> لصالح مجلة <باريزيان> أجمع الفرنسيون الذين جرى استطلاع رأيهم في الرئاسة الفرنسية، على أن مدير صندوق النقد الدولي السابق <دومينيك ستراوس كان>، لولا فضائحه الجنسية، كان سيمسك بمقاليد الرئاسة أفضل من <فرانسوا هولاند> لو أتيح له أن يخوض معركة الوصول الى قصر <الإليزيه>، ولاسيما في السياسة الاجتماعية والمالية.
لكن السنوات الثلاث الماضية التي كشفت الفضائح الجنسية للمسيو <ستراوس كان> كانت كافية لإطفاء.. مجده!