
لم يتوان الراحل الكبير وليد عوض يوماً عن التواصل الدائم مع المرجعيات الروحية اللبنانية المسيحية والاسلامية والاستماع اليها والوقوف عند آرائها انطلاقاً من فهمه للتركيبة اللبنانية الغنية بالتنوع الثقافي والديني واعتبار ان هذا الأمر غنى للبنان، وحرصاً منه على لبنان العيش المشترك، خاصة وانه كان يؤمن بأن لبنان رسالة وأكبر من وطن كما قال قداسة البابا <يوحنا بولس الثاني>، علماً بأن الراحل سبق ان تلقى من رسالة <بركة> له ولعائلته من قداسة البابا السابق <بنديكتوس السادس عشر>.







