برغم مذهبه الشيعي، فإن رئيس وزراء العراق الأسبق الدكتور اياد علاوي يبقى خارج التعاطي الطائفي والمذهبي. وفي لقاء مع قناة <العربية>، وإثر اشتداد معركة <الرمادي> المدينة التي سيطر عليها تنظيم <داعش>، رأى علاوي ان الحل ليس بالسلاح وحده، بل يتعين التصدي لتنظيم <داعش> بوضع استراتيجيات متعددة الجوانب، وإجراء مصالحة وطنية تقضي على الطائفية السياسية في العراق.
واجتمع رئيس الحكومة حيدر العبادي بقيادة ميليشيات الحشد الشعبي، في حين عرضت الادارة الأميركية المساعدة لاستعادة <الرمادي> بما في ذلك مد العراقيين السنة بالأسلحة الحديثة!