هذا العام لم يقع اختيار سفير مملكة المغرب الدكتور علي أومليل لإحياء عيد العرش المغربي السادس عشر على منطقة سن الفيل، بل اختار المسافة الأقرب وهو فندق <بريستول> بعد تجديده، واستقبل مع عقيلته السيدة نزهة النائب قاسم هاشم ممثلاً رئيس مجلس النواب نبيه بري، وزير الثقافة روني عريجي ممثلاً الرئيس تمام سلام، مفتي البقاع الشيخ خليل الميس ممثلاً لمفتي الجمهورية، الرئيس حسين الحسيني، وزير العمل سجعان القزي، وزير الإعلام رمزي جريج، عميد النواب عبد اللطيف الزين، الوزراء السابقين عثمان الدنا وعقيلته جانيت، سامي الخطيب وعقيلته نسيمة، الدكتور خالد قباني، فارس بويز، عدنان القصار، مروان شربل، بهيج طبارة، ريا الحسن، منى عفيش، وفاء الضيقة حمزة، المتروبوليت الياس عودة، رئيس جمعية المصارف الدكتور جوزف طربيه، قطب شركة <سوليدير> منير دويدي وزوجته رولا، إضافة الى السفير المصري محمد بدر الدين زايد، والسفير الإماراتي حمد بن سعيد الشامسي، السفير القطري علي بن حمد المري، رئيس مجموعة <الاقتصاد والأعمال> رؤوف أبو زكي وعقيلته هالة، رئيس تجمع رجال الأعمال فؤاد زمكحل وعميد السلك القنصلي جوزف حبيس.
ومن أهل الفن كان هناك المطرب كاظم الساهر.
وممـــا قاله السفير أومليــل في هـــذه المناسبـــة ضمن خطــــاب الاحتفـــــال: <المغرب ولبنان بلدان منفتحان يحافظان على نموذج التقدم والتطور في كل المجالات العلمية والبحثية والعمرانية والسياحية وسط محيط اندلعت فيه النيران.
